آخر الأخبار
تقدم ترشيحاتها للأوسكار2024
المتحف السينمائي:
قدمت كل من بلجيكا والبرتغال واليونان ومونتينيغرو ترشيحاتها الرسمية لأوسكار أفضل فيبم دولي 2023, ليصبح مجموع الترشيحات المقدمة إلى الأن 40، 20 من أوروبا، 7 من الأمريكتين، 7 من آسيا، 5 من الشرق الأوسط وافريقيا, وواحد من أوقيانوسيا.
فقدمت بلجيكا فيلم Omen الفيلم الأول لمغني الراب البلجيكي الكونغولي بالوجي، ويركز على شاب كونغولي يسافر عائداً إلى مسقط رأسه مع خطيبته الأوروبية ليجتمع شمله مع عائلته وثقافته.
وقد عُرض الفيلم لأول مرة عالمياً في مهرجان كان في نظرة ما، حيث فاز بجائزة الصوت الجديد، تلتها جائزة CineRebels في ميونيخ وعرض فيما بعد في لندن. شارك المخرج في كتابة السيناريو مع توماس فان زويلين وهو من إنتاج بينوا رولاند لصالح Wrong Men.فيلم، ويضم طاقم العمل مارك زينغا ولوسي ديباي وإليان أوموهير.
وقد كانت بلجيكا رشحت العام الماضي فيلم Close إخراج لوكاس دونت، ووصلت ترشيحاتها إلى القائمة النهائية 8 مرات بالإضافة إلى الوصول أيضاً إلى قائمتين مختصرتين من حوالي 50 ترشيحاً قدمتهم.
وأعلنت اليونان أيضاً عن ترشيح Behind The Haystacks إخراج اسمينا برودرو، و هو أيضاً الفيلم الأول لها، ويستكشف أزمة اللاجئين على الحدود اليونانية/المقدونية الشمالية من خلال عيون عائلة واحدة تعرضت لحادث مأساوي.
وقد عرض الفيلم لأول مرة في ثيسالونيكي حيث حصلت على العديد من الجوائز بما في ذلك أفضل مخرج لأول مرة وجائزة Fipresci، ومن ثم فاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم لأول مرة في الهند، وترشيح لأكاديمية السينما الأوروبية، كما هيمن الفيلم على جوائز إيريس اليونانية بست جوائز بما في ذلك أفضل فيلم، ومخرج، ومخرج أول، وسيناريو، وممثل.
فيلم Behind The Haystacksمن انتاج Argonauts Productions وFiction Park وSektor Film، وهو من بطولة ستاثيس ستامولاكاتوس ولينا أوزونيدو وإيفجينيا لافدا.
لم تفز اليونان بعد بجائزة الأوسكار، لكنها وصلت للقائمة النهائية 5 مرات في أكثر من 40 مشاركة، كان آخرها في عام 2011 مع فيلم Dogtooth للمخرج يورجوس لانثيموس.
كما تقدمت البرتغال بترشيحها الرسمي من خلال فيلم Bad Living للمخرج جواو كانيجو، والذي يتحدث عن خمس نساء يكافحن من أجل الحفاظ على الفندق الساحلي المتهالك الذي ورثوه .
وقد عرض الفيلم لاول مرة عالمياً في مهرجان برلين السينمائي ضمن المنافسة الرسمية،وهومن إنتاج شركة Midas Filmes، وبطولة أنابيلا موريرا، وريتا بلانكو، ومادالينا ألميدا، وكليلا ألميدا، وفيرا باريتو.
يعتبر الفيلم هوالتقديم الثالث لكانيجو لجوائز الأوسكار، بعد فيلم Noite Escura عام 2005 وBlood Of My Blood عام 2012، لكن البرتغال لم تصل إلى أي قائمة نهائية بعد.
كما تقدمت لاتفيا بترشيحها للأوسكار للمرة الـ 15 بتاريخها، من خلال فيلم My Freedom إخراج إلزي كونغا-ميلغيلي، والذي يروي قصة الحياة الحقيقية للسياسية اللاتفية البولندية إيتا كوزاكيفيتشا، التي لعبت دوراً مهماً في مساعدة لاتفيا على الحصول على الاستقلال عن دول البلطيق.وحتى الآن لم تسجل الأفلام اللاتفية وصولاً إلى القائمة النهائية لترشيحات الأوسكار.
وفي نفس السياق قدمت مونتينيغرو ترشيحها العاشر للأوسكار عن فئة أفضل فيلم دولي، عبر فيلم Sirin إخراج سيناد شامانوفيتش، في أول أفلامها الروائية الطويلة، وهو من بطولة مورينا دانيكا تورتشيتش كمحامية تعود إلى الجبل الأسود، بعد هجرتها قبل 20 عاماً، للعمل في قضية تتعلق بالميراث والكنيسة الأرثوذكسية في مسقط رأسها.
شامانوفيتش كتب السيناريو بالتعاون مع كلوديا بوتينو، وفاز الفيلم بجائزة Pack and Pitch في Sarajevo CineLink وأفضل عرض في مهرجان بريشتينا السينمائي في كوسوفو، وهو من إنتاج Cut-Up في مونتينيغرو بالتعاون مع شركة Sekvenca الكرواتية، وشركة On Film Production الألبانية، وشركة Buka في كوسوفو، وشركة Alliance de Production Cinématographique الفرنسية، وشركة Dokumen البوسنية.
ومن خلال الترشيحات الـ 9 السابقة لم تصل أفلام مونتينغرو للقائمة النمهائية لترشيحات افضل فيلم دولي.
آخر الأخبار