بعد الوفاة الغامضة للممثل الهندي Sushant Singh Rajput في 14 يونيو 2020، كثر الحديث في الصحافة الفنية الهندية حول طبيعة الوسط الفني السينمائي

ثوابت بوليوود التي لا تتغير إلا نادراً، معروفة لدى المتابعين، و هي عناصر بديهية في الفيلم الهندي، قد عرضتها في مقال قديم لي، مثل الهندوسية،

التشويق و الإثارة أحد أهم الأساليب التي يعتمدها بول توماس أندرسون في مونتاج أفلامه,و يستخدم كل العناصر الممكنة في الميزانسين لربط شخصياته

لقد تطورت أفلام بول توماس أندرسون خلال العقدين الماضيين، فكانت أفلامه الأولى فوضوية ودراماتيكية، مبنية على تقنيات مبالغ بها وأداء مبالغ فيه

يعرض هذا المقال المتواضع وصفاً سريعاً لبعض أشهر الأفلام الهندية التي كانت الأدوار الرئيسية فيها لنجمات مثلن أدوار بائعات الهوى أو

مقالي المتواضع هذا ليس إحصاءا لكل الأفلام، و ليس بحثا مفصلا عن كل ما تطرقت له سينما بوليود الهندية فيما يخص أصحاب الإعاقات أو ذوي الاحتياجات

سانجاي ليلا بهنسالي Sanjay Leela Bhansali، مخرج هندي من مواليد سنة 1963، لديه 10 أفلام كمخرج، و 14 فيلما كمنتج، و8 أفلام كمؤلف، و فيلمين

هو فيلم مميز لا يشبه الأفلام الهندية الكلاسيكية التي في أذهان غير المتابعين لسينما بوليود، أما بالنسبة للمتابع الجيد فالحديث عن تنوع مواضيع

يعتبر وصف المخرج لارس فون ترير لفيلم The Idiots تجربة جذرية أمراً يقلل من شأن الفيلم نفسه, إذا كان فيلم Festen لـفينتيربيرغ يمثل طريقة "

كان فيلم "حصى" أو Koozhangal بالتاميلية، مرشحاً في القائمة الطويلة لأوسكار أحسن فيلم أجنبي لسنة 2022، لكن لم يتم اختياره في القائمة

يطرح الفيلم الهندي البوليوودي GOODBYE مواجهة مباشرة وصريحة، بين جيلين، وبين فكرتين، بين الهندوسية من جهة والتي يمثلها الجيل الكبير، الآباء

مع حلول التسعينيات من القرن الماضي، بدأ مجموعة من صناع الأفلام في جميع أنحاء العالم بالاستياء من الاتجاه الذي كانت تسير فيه السينما.

ربما المشاهد غير المتابع، يعتبر أفلام الرعب أمراً جديداً ودخيلاً على السينما الهندية، بينما في الواقع هي مواضيع تم التطرق لها في السينمات

هي من أقدم جوائز السينما الهندية المخصصة للأفلام الناطقة بالهندية، والمعروفة لدى الجميع ببوليود، صناعة السينما التي عاصمتها مومباي.

منذ ظهور السينما في الهند بكل أقاليمها ولغاتها المختلفة، الجنوبية (التاميل، الكانادا، المالايالام، التولوغو)، والشرقية (البنغال)، والشمالية

هي جائزة سينمائية هندية سنوية، خاصة بسينما بوليود، صناعة السينما المتمركزة في مدينة مومباي (بومباي سابقا)، والتسمية هي اختصار لعبارة : جوائز

يعود الممثل الهندي الكبير أميتاب باتشان بهذا الفيلم، كالمعتاد، بدور بطولة يناسب سنه، مع مساحة تليق بتاريخه الفني الكبير ومكانته المميزة في

منذ فترة طويلة وستيفن سبيلبيرغ يصنع أفلاماً - في الواقع ، إنه على وشك دخول العقد السادس من عمره في المهنة.

ما هو الحال مع الدراما التلفزيونية على المنصات الإلكترونية في كل الدول وعواصم السينمات في كل العالم، بما فيها هوليود، في بوليود أيضا، أصبحت

مرة أخرى، تطرح بوليوود قضية القتل الرحيم في أحد آخر أفلامها، بطولة النجمة كاجول، وإخراج السينمائية ريفاتهي، لكن هذه المرة, القصة مستوحاة من